04‏/04‏/2012

يخذلنى

تخذلنى أصابع تَضغط رقمَهُ
يخذلنى هاتف يَستجيبُ لها ... فيتصل
وتخذلنى أجراس لا تكف عن النداء
ويخذلنى هو حين لا يُجيب ...


هناك 6 تعليقات: