24‏/06‏/2011

ترهات ليلة ماضية !

اردد لأواسى نفسى دوماً :
" لو كان القدر رجلا ... لوقف خجلاً أمامى طويلاً .... "
كنت أحسب معاندته لى بعض الأحيان  هو "عشم" صداقة
إصراره ان ابقى على الحافة دوماً هو أختبار "ثبات"
أن يرمينى بخيبة آملِ طوال الوقت لا شىء سوى مزاح طفل "ثقيـل"
ولم أظن انه قد يصل إليك ابداً ..
فيبعثر جميع ترتيباتى
أيام طويلة اضع خططى ليصبح كل شىء مميز لتلك الليلة ..
واستغرق منه الأمر فقط " بضعة دقائق" ليهدم كل شىء !
دون سرد لأسباب لا احتاج لشرحها
يكفينى فقط كم انا اكيدة انه
" لو كان القدر رجلاً ... لوقف خجلاً أمامى طويلاً ... ربما بكى ايضاً ... ومع ذلك لن اسامحه ... ابداً "
 التدوينة الرابعة والعشرون بـ حملة : دَوِنْ

هناك 3 تعليقات:

  1. لو بقي !
    دانا كنت هديله بالجزمة :D

    ردحذف
  2. لأ انا هاسيبه هو حاسس بغلطته كفاية

    خليه كدة يحس بالذنب كمان

    بلا بتاع
    :D

    ردحذف
  3. والله كتير بيبقى أختيار القدر أفضل كتييير من اللى ممكن احنا نختاره

    :)

    ردحذف